درس ديني بدوار أولاد ميمون يؤدي صاحبه إلى تهديدات قضائية

زائر

بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى اله وأصحابه أجمعين...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
درس ديني يؤدي صاحبه إلى تهديدات قضائية
إخواني الكرام:إن مثل المجالس التي لا يذكر فيها الله كمثل جيفة معفونة منتنة تتجمع حولها كلاب تتملق وتلحس من بقايا العظام المطروحة في الوديان وبالتالي تنبح على بعضها البعض وتتخاصم من اجل ورقة نقدية هزيلة ....هذا هو واقع الكلاب الملهوثة وراء قضبان الدنيا...ولقد صدق ذالك المجنون في الثمانينات عندما قتل إماما لمسجد أولاد ميمون بقوله...قد قتلت شيطانا وهرب مني شيطانا آخر...لا تقولوا بأني ضد الطلبة أو أني أشد كرها لهم...أحلف لكم بالله أني أحبهم وأحترمهم وأفقرهم عندي أغناهم في قلبي...إن من كره من يحمل في صدره رسالة ربانية يعمل بها بالحرف الذي حفظه قد أعلن الحرب على الله...لأنه قد آذى ولي من أولياء الله...مهزلة وسخرية أمام من يدعي أنه يكرمهم بخمسين درهما؟؟؟؟ولماذا تكرم المطربة أو الشيخة بخمسين ألف درهم؟؟؟؟والله لن تستطيعوا أن تكرموا الطلبة بالملايين ولا بالملايير...بل كرامتهم تأتي بالاحترام والوقار فقط...ومن منا يحترمهم ويجليهم كوزير أو كرئيس؟؟؟؟ومن منا يرفع من شؤونهم ويقبلوا أيديهم احتراما لما في صدورهم؟؟؟؟إلا أن هناك نماذج خاصة منهم قد شوهت سمعتهم وللأسف في كل مكان وخصوصا في عين الزهرة...وبدون إطالة سنتطرق معكم في صلب الموضوع....بعد أن توحدوا الله وتتبرؤو من عبادة الأوثان من الزوايا والقبور وغيرها من التافهات....
في ليلة أمس اتخذت وليمة من نوعها الخاص...بعد ولوج الناس منزل المستضيف واحدا تلو الآخر...أخذ الطلبة يقرؤون ما تيسر من القران والأمداح النبوية كما تجري العادة...فلما انتهوا من هذه المحاور أخذ الناس يناشدون إمام مسجد أولاد عبد الله [محمد زيبط] بإعطاء درس ديني...امتنع الإمام شيئا ما وأخذ في تردد عميق...وبالتالي تجرأ الإمام وتحدى جبروت الشيطان بإعطاء درس في مواضع متفرقة من الدين الإسلامي...إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره.......أما بعد...أيها الناس اتقوا الله...وبدأ الناس في إنصات هادئ ومريح..والإمام ينتقل من نقطة إلى أخرى...ويقفز من جرف إلى آخر....وبالتالي سقط في حفرة لم تكن له في الحسبان...حيث تطرق إلى نهي الناس من المعتقدات الفاسدة أثناء زيارتهم للقبور والزوايا لما فيها من منكرات كالذبح لغير الله الخ...وعندما رفع بصره شاخصا إلى أقصى المجلس وفجأة رأى شخصا[[****مخفي****]]يهجم عليه فيطرحه أرضا بالكلام الغير اللائق ويصيح بأعلى صوته:مالكم الطلبة نتاع اخر الزمان..احنا من العهد ديال اجدادنا كنزورو المقابر والزوايا أمسمعنا حتى شي واحد كيحرم هاد اشي..أزيدون انتما اللي كتحرمو هاد اشي علاش كتجيو عندنا منين كنديرو شي حفلة أكتديو من تماك لفلوس...وبدأ يصفق...لكن عندما ندرس الواقع الأساسي نجد هذا الشخص تافه لا يصلح للنقاش وقد رفعت عنه الأقلام لأنه جاهل لا يعلم من الدين شيئا...والأخر ينطق[[****مخفي****]]انا الوزير ديما كيتعشى عندي فالدار والله لو كان اعاود هاد لكلام حتى ابات فالحبس.....{ كلام غير علني بين راوي الموضوع وشخص من أهل الثراء} أما المحامي الكريم [****مخفي****] الذي علم الطلبة التملق في صحان النفاق قد داهم الإمام بشتى الكلمات...علما انه حامل لكتاب الله...ومن لا يعرفه فان وصفه كالتالي:ممتلئ الجسد...أحمر الوجه...ذو ثلاثة كروش....كرش في بطنه وكرش في ذقنه وكرش في قفاه...الكرش الأول وهي أكبرها حجما...فقد كانت أبرز ما فيه...فان غفل عنها وغاب يوما عن الولائم وجدنا الرجل في حد ذاته معقولا كأي ادمي من أبناء ادم...في بعض الأحيان يضع قطعتين من الزجاج على عينيه اللتين تميزان ابن ادم عن باقي الحيوانات...وفي ليلة أمس حيث رفع ستار الحياء من جوانب الدور المستضيف...فقال للإمام: ]سأرفع منك الدعوة القضائية في القريب العاجل ولن تجد منا وليا ولا نصيرا...إن جميع الأمور سنتساهل معك في فحواها إلا أن تطعن في أوليائنا فذالك ما لا نريد] وأخذ وجهه يحمر وأسنانه تتشدق ولعابه تسيل من شدة الغليان....لأن الإمام قد مس شيئا مقدسا في نظرهم...حامل لكتاب الله يدافع عن الزوايا والقبور...هذه هي أحوال الطلبة فمنهم شقي مع معتقدات الناس ومنهم سعيد بمنكرات الناس ولو كان ذالك إشراكا بالله فلا يأبه لذالك...وبعد نهاية النقاش أخذ صاحب الوليمة يفرقهم شيعا لئلا تحدث هناك ضجة و فوضى قد تعم البلاد...لأن هذه الحرب ليست حرب شخصية قد تعالج في دقائق بل هي حرب عقائدية قد تمس كرامة المؤمن وشرفه... إن الإنسان هو الإنسان..غشاش مخادع...كذاب...في كل أمة وفي كل جيل...لا تقولوا رحم الله آباؤنا وأجدادنا...لأنهم كانوا خير منا بكثير...وأفضل خلقا...لا تقولوا ذالك...فما كانوا ينسخوا في عقولنا رداء الغباء والسفالة...
بلا نفاق....إن هؤلاء البشر عقارب مدسوسة...وأفاع مسمومة...فإذا دفعتك شجاعتك إلى أن تعطيهم إحسانا فاقذف به إليهم ثم اجر من أمامهم...أعط لهم الفضل واهرب منهم...لا تنتظر حتى مجرد الشكر...انج بنفسك...واذكر المثل :اتق شر من أحسنت إليه....
وتقبلو منا أفضل الاحترامات....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المصدر:طالب من الطلبة شاهد عيان

الله أكبر أفجعنا الموضوع
أتضامن مع فقيه أولادعبدالله

يا للعجب كأننا في العصور الحجرية
بصفتي أحمل كل المسؤولية التي تقع في مثل هذه المجالس لأمثال بناصر إمام مسجد المركز وأصحاب أصحاب الخمسون درهما لا يهمهم الحلال ولا الحرام ولكن الله يمهل ولا يهمل
منكر والله منكر كيف يعقل لأبائنا يمولون مثل هؤلاء

اوا فينك اسي عبد القادر فتينا في مثل هذه المسائل راه وحلنا الله إجازيك وضحوا لينا طريق راه حنا شباب دوخونا ملقينا منتبعوا ها الصوفية
البوتشيشية هالتيجانية هالشيعة راه بسبب,,,, هاد الشي باش بقينا تابعين ولسقين ف الهيب هوب

شكرا أخي سعيد مواضعك كلها تستحق التثبيت

السلام عليكم .. أخي سعيد شكراً على الخبر .. وأقول لك ولإمامنا سي محمد ولكل غيور على القرآن وأهله .. اطمئنوا فهذا الأمر ليس جديداً على طلبة اولاد عبد الله ، لأن الصراع بينهم وبين هؤلاء بدأ تقريباً في بداية الثمانينات .. فاتهموهم يومها بالتبشير بالمسيحية .. استمرت المواجهة حتى بداية التسعينات حيث استطاع طلبتنا والحمد لله القضاء على كثير من المعتقدات الفاسدة التي كانت منتشرة .. وأنا لازلتُ أذكر في سنة 1993 وهي السنة التي ذهب فيها والدي رحمه الله إلى الحج فأحضر معه بعض الأشرطة للشيخ أبو بكر الجزائري .. وأخذ أخي .. شريطاً إلى المسجد واجتمع مع بعض الطلبة ليستمعوا إليه فمرّ بهم شخص من هؤلاء وكان الوقت حوالي الساعة 11:00 ليلا .. وفي الصباح تم استدعاء هؤلاء الطلبة من طرف القائد بتهمة الإستماع إلى الأغاني في المسجد ..وفعلاً ذهب الطلبة إلى القيادة وهم يرتدُون أقمصة أغلبها بيضاء .. وشاءت قدرة الله أن يحكُم القائد ببراءتهم مباشرة دون أن يسألهم .. وقال كلمةً عظيمة للشخص الذي رفع الدعوى بالطلبة .. قال له : يجب عليكم ياسكان دوار اولاد عبد الله أن تحمدوا الله وتشكروه حيث عندكم هؤلاء الشباب في دواركم .. الكلام عن الموضوع طويل أخي سعيد .. لكن النصرة للحق وإن كثُر دعاة الباطل ..

السلام عليكم

ما اشبه الليلة بالبارحة... اخي سعيد شكرا لك

والله لقد صدق اخي عبد السلام كانت لنا صولات وجولات مع بني جلدتنا في الايام الخالية

اتذكر لما مات الحاج حموش رحمه الله حضرت اسواق من الناس الزاوية الميمونية بتيزطوطين

الزاوية..........من تازة فكان ما تعرفونه من الاوراد طول الوقت وفي اواخر الجلسة طلب مني الفقير عياد حفظه الله

القاء كلمة فاستغللت فجوة صغيرة فبدات ولما توغلت نظرت فجاة فرايت شخصا يشير الي بالسكوت فظننت انه يستفسر

لكنه استمر واستمر واخذ يعيد كل ما قلت وقال بانه مدير وعنده في المجلس قضاة ومحامون الخ ..

ولم يعط لنا فرصة للرد فما كان من سي محند الروبيو الا ان نهض وصاح صيحة شديدة عليه فاسكته لكن درسي انقطع

بسبب قيام 'الحضرة' هذا غيض من فيض ونقطة من بحر ذكرياتنا مع القوم لكن استفدنا كثيرا ورجعنا مع انفسنا

احيانا منتقدين الحماس الزائد الذي كان فينا ... فحفظكم الله ياشبابنا الاعزاء وتحية لابن عمي سي محمد

شكرا اخي سعيد .... ردي سيكون بدليل من القران والسنة لكلا الطرفين :
الطرف الذي قلت عنه جاهل :
قال الله تعالى‏:‏ ‏﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ﴾ ‏[‏الزمر‏:‏9‏]‏‏.‏ وقال تعالى‏:‏ ‏﴿ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ ‏[‏المجادلة‏:‏11‏]‏
قال ابن عباس رضى الله عنهما‏:‏ للعلماء درجات فوق المؤمنين بسبعمائة درجة، ما بين الدرجتين مسيرة خمسمائة عام
وقال تعالى‏:‏ ‏﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ ‏[‏فاطر‏:‏ 28‏]‏‏.‏
وفى « ‏الصحيحين‏ »‏ من حديث معاوية بن أبى سفيان رضى الله عنهما قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول‏:‏ ( ‏من يرد الله به خيراً يفقهه فى الدين‏ )‏‏متفق عليه.

الطرف الذي وصفته بحامل القران ويدافع عن زيارة القبور والاولياء :
اول من تسعر بهم النار يوم القيامة مجاهد وقارئ للقران ومتصدق.الاعمال السابقه كلها من فضائل الاعمال عند الله سبحانه وتعالى لكن حينما يراد بها غير الله تكون من اسوا الاعمال عنده تعالى فعلينا استحضار النية فى افعالنا وان نضعها نصب اعييننا في كل تصرفاتنا واقوالنا وافعالنا....
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن الله إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضي بينهم ، وكل أمة جاثية فأول من يدعو به رجل جمع القرآن ، ورجل قتل في سبيل الله ، ورجل كثير المال .
فيقول الله للقارئ : ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي ؟ قال : بلى ، يارب . قال : فماذا عملت فيما علمت ؟ قال كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار ، فيقول الله : كذبت ، وتقول الملائكة : كذبت ، ويقول الله له : بل أردت أن يقال فلان قارئ . وقد قيل ذلك ................................

» اعادة بناء ضريح بدوار اولاد ميمون..
» مدرسة أولاد ميمون تحتضر .... صور خطيرة
» الصعقة الكهربائية (خطير جدا ،وفاة إبن أولاد ميمون ع زهرة )
» كلام لا بد منه.....
» العروبة والإسلام: أية علاقة؟؟؟