هم رجال للدين ولكن طبيعتهم واحدة : حب التساء ... الفجور ...الخمور...
فاي شئ غير هذا عندهم, انهم اهل دين , دين واي دين .. انه الدين النصراني ...استغله القساوسة والهراطقة المبتدعة , بائعو الصكوك ( صكوك الغفران).
كان فكرهم هو السائد في القرون الماضية و ( قد خلت من قبلكم سنن...)
فرض هؤلاء الجال اسلوبا كنسيا قاسيا على الناس , تخويف وترعيب بشتى الطرق , تارة بتقديم العمل للكنيسة ارضاء لها كي لا تسخط عليه , وتارة بتخويفهم بقيام القيامة وقيام الساعة
...
اخوني الكرام ههذا موضوع احببت ان اطرحه للنقاش , وطرحه بيان لقيمته واهميته لآجيال اليوم . ما معرفتهم بالأديان ؟ وما الحدود التي يمكن الوقوف عندها امام هذه الزاوية؟
تود كذلك معرفة ما يقوم به ارباب الكنيسة من استبداد وفرض للراي , هل دينهم هو من يامرهم بذلك ؟
هل طبيعة القس تفرض عليه عدم الزواج مثلا...
بارك الله فيكم