هادو واحد 3 ديال النسا مراضين بمرض النسيان، سميتهم الزاهية والباهية والساهية، واحد النهار الزاهية
والباهية مشاو عند الساهية، جات هي ضيفتهم مزيان ونزلتلهم صينية ديال أتاي، وبالمرض اللي فيها بقات كتجيب في الصواني ديال اتاي حتى ما بقالهم يزيدو فين، ايوا تسالات الزيارة ومشاو في حالاتهم. هما يوصلو لراس الشارع قالت الزاهية للباهية: زيدو نمشيو عند الساهية هادي شحال ما مشينا عندها؟؟؟؟ جات الباهية قالت ليها: أعود بالله نمشي عنها مكتصوبلناشي حتى أتاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟شويا وهي تطل عليهم الساهية من السطح قالت ليهم ياكو المسيميمات كتوصلو حتى للحومة ديالي ومكتطلوشي عليا.
الله ينجينا و ينجيكم من الزهيمر او النسيان هاهاهاهاهاها
هادي واحد البنية مشات عند باها قالت ليه...بابا كيفاش حتى خلاقينا وكثارينا
قاليها باها..الله خلق ادم وحواء وهما ولدوا وولادهم بقاو كيولدوا حتى كثرينا
ايوة البنت ماقتنعاتش مشات عند ماماها وطرحت عليها نفس السؤال
جاوباتها ماماها....قالت ليها...احنا ابنتي كنا قروودة..ومع مرور السنين ولينا بنادم
البنت ما فهمت والو مشات عند باها قالت ليه علاش كتكذب ماما قالت لي كنا قروودة مافهمتش
قاليها ابنتي ساهلة ماماك عاودات ليك على طسيلتها وانا عاودت ليك على طسيلتي
وقولولي كيجاتكم
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله:
ما بال فمك معوجاً, فرد الشاعر:
لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس.
** كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له:
لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة.
فصلى بهم المغرب, وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ), وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ), فقال له الأمير يا هذا:
طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين.
حزن حجا عن حماره ولم يحزن عن إمرأته
ماتت إمرأته فلم يحزن عليها كثيرا وبعد مدة مات حماره فظهرت عليه علامات الغم و الحزن, فقال احد أصدقائه ,عجبا منك ماتت إمرأتك من قبل لم تحزن عنها هذا الحزن
فأجابه جحا عند توفية إمرأتي حضر الجيران وقالوا لي لا تحزن سنجد لك أحسن منها وعاهدوني لكن عند موت الحمار لم يأتي احد يسلبني بمثل هذا السلوى أفلا يجدر بي الحزن؟
