Www.AinZora24.Com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Www.AinZora24.Com


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولخطبة الجمعة 28/11/2014 DNkvv0

 

 خطبة الجمعة 28/11/2014

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالسلام
إمام المنتدى
إمام المنتدى
عبدالسلام


عدد المساهمات : 771
تاريخ التسجيل : 09/04/2011
الموقع : ainzora24.com

خطبة الجمعة 28/11/2014 Empty
مُساهمةموضوع: خطبة الجمعة 28/11/2014   خطبة الجمعة 28/11/2014 Emptyالسبت 29 نوفمبر 2014 - 16:43

بسم الله الرحمن الرحيم

ملخص خطبة الجمعة ليوم 2014/11/28 بالمركز الإسلامي - كريبينتي - أليكانتي - إسبانيا .

إعداد وإلقاء : عبد السلام الزعيم

قال الله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ)

إننا لنحمدُ اللهَ ونَشكُرُهُ، فَنحنُ في نِعَمٍ زَاخرةٍ وخَيراتٍ وَافِرَةٍ، سَماء تُمطِرُ، وشَجَرُ -بإذنِ اللهِ- يُثمِرُ، وأَرض تَخضَرُّ،

وآبار تَمتَلئُ، فَحَمْداً لكَ يا ربُّ، لقد أَنزَلتَ علينا غيثاً مُغيثاً، عمَّ الأَرَاضي رِيِّاً، ولم تَزلْ بِنا رَءوفاً حَفِيَّاً،

فَأصبَحنا وأَمسَينا مُستبَشِرِينَ وبِرَحمَتِكَ ورِزقِكَ فَرِحينَ ، سُبحَانَ مَن أَنزلَ سَيلاً في البَلَدِ فَكيفَ لو صَبَّ جِبَالاً مِن بَرَدٍ ،

أَنزَلَهُ رِفْقَاً بِنَا قَطَّارا، وبعضُهُ سَخَّرَهُ أَنهَاراً

المَطرُ مَاءٌ طَهُورٌ مُبَارَكٌ، وهو الحَيَاةُ وَكَفى! يَقولُ المولى -جلَّ وعلا-:

(وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) [النحل: 65]

المَطَرُ آيةٌ من آياتِ اللهِ وَهِبَةٌ من هِباتِهِ، وإذا أردتَ أنْ تُحاجَّ أَحدَاً من البشرِ فقلْ من أَنزَلَ المَطَرَ؟ مَن خَلَقَهُ؟

(وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ)

ويُخطِئُ مَن يَعتَمِدُ على الحِسَابِ والفَلَكِ، وعلى النُّجُومِ والكوَاكبِ فَحسبُ، عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ - رضيَ اللهُ عنهُ-

أَنَّهُ قَالَ: صَلَّى لَنَا رَسُولُ اللهِ صَلاَةَ الصُّبْحِ بِالْحُدَيْبِيَةِ عَلَى إِثْرِ سَمَاءٍ كَانَتْ مِنَ اللَّيْلَةِ فَلَمَّا انْصَرَفَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ،

فَقَالَ: "هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟" قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: "أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ؛ فَأَمَّا مَنْ قَالَ

مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللهِ وَرَحْمَتِهِ فَذَلِكَ مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا فَذَلِكَ كَافِرٌ بِي وَمُؤْمِنٌ بِالْكَوْكَبِ

عبادَ اللهِ: نُزولُ المَطَرِ آيَةٌ تَدلُّ على قُدَرَةِ اللهِ – سبحانه- على البَعْثِ والنُّشورِ! فهل منْ مُدَّكرٍ؟

(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)

 اقدروا لنعمةِ المَطَرِ قَدرَهُ، واشكروا ربَّكُم على سَوَابِغِ فَضلِهِ (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)

أيها المسلمون : ربنا رَحيمٌ حليمٌ ، عَظِيمٌ كريمٌ ، ونحنُ مُقَصِّرونَ في جنْبِ اللهِ تعالى،

ولم نَزَلْ مُصِّرِّينَ على الذُّنُوبِ والعِصيانِ ، ورَبُّنا تَتَنَزَّلُ مِنهُ الخَيراتُ والبَرَكَاتُ والرَّحماتِ،

(وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا)

فَقد يُنزِلُ اللهُ المَطَرَ بِدعوَةِ رَجلٍ صَالِحِ، أو صَبِيِّ لم تُكتب عليهِ الذُّنوبُ، أو بِرحمةِ البَهَائِمِ العَجْمَواتِ ،

وقَدْ قَالَ نبِيُّنا : "هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلاَّ بِضُعَفَائِكُمْ "

وقَالَ: "يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ خَمْسٌ إِنِ ابْتُلِيتُمْ بِهِنَّ وَنَزَلْنَ بِكُمْ وأَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ تُدْرِكُوهُنَّ:

لَمْ تَظْهَرِ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ حَتَّى يَعْمَلُوا بِهَا إِلاَّ ظَهَرَ فِيهِمُ الطَّاعُونُ وَالأَوْجَاعُ الَّتِي لَمْ تَكُنْ مَضَتْ فِي أَسْلاَفِهِمْ،

وَلَمْ يَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِلاَّ أُخِذُوا بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ الْمُؤْنَةِ وَجَوْرِ السُّلْطَانِ عَلَيْهِمْ،

وَلَمْ يَمْنَعُوا الزَّكَاةَ إِلاَّ مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ، وَلَوْلاَ الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا، وَلَمْ يَنْقُضُوا عَهْدَ اللهِ وَعَهْدَ رَسُولِهِ

إِلاَّ سُلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ مَنْ غَيْرِهِمْ وَأَخَذُوا بَعْضَ مَا كَانَ فِي أَيْدِيهِمْ، وَمَا لَمْ يَحْكُمْ أَئِمَّتُهُمْ بِكِتَابِ اللهِ

إِلاَّ أَلْقَى اللَّهُ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ" شاهدُنا في الحديثِ "وَلَوْلاَ الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا " .

ذكرَ ابنُ قُدَامَةَ -رحمَهُ اللهُ- في كِتَابِ التَّوَّابِينَ : قِصَّةَ نَبِيِّ اللهِ مُوسى -عليهِ السَّلامُ- أنَّهُ حينَ جَفَّ المَطَرُ

طَلبَ قَومُهُ أنْ يَدْعُوَ رَبَّهُ بِالغَيثِ، فَصعَدَ مُوسى الجَبَلَ وَدَعَا رَبَّهُ بِالمَطَرِ، فَقالَ لَهُ رَبُّهُ عَزَّ وَجَلًّ:

"يا موسى كَيفَ أُنزِلُ المَطَرَ وبَينَكُم عَاصٍ مُنذُ أَربَعِينَ سَنَةٍ"؟ فَرجَعَ مُوسى إلى قَومِهِ، وَبَلَّغَهم بِأَنَّ بَينَهُم عَاصٍ فَليَخرُجْ.

فَنادوا أَيُّها العَاصِي أُخرُجْ فَبِسَبَبِكَ مُنعنَا القَطرَ، فَتَلَفَّتَ ذَلِكَ العَاصي لَعَلَّهُ يَخرُجُ أَحدٌ فَلم يَخرُجْ. فَقالَ:

يَا رَبِّ عَصَيتُكَ أَربَعِينَ سنَةً فَسَتَرتَ عليَّ، فَأَسأَلُكَ الآنَ التَّوبَةَ والمَغفِرَةَ ، فَنَزَلَ المَطَرُ! فَقالَ مُوسى يَا رَبِّ :

مُطرنا وَلَمْ يَخرُج أَحَدٌ؟ فَقالَ اللهُ تعالى: سَقَيتُكُم بِتَوبَةِ الذي مَنَعتُكُم بِه. فَقَالَ: يَا رَبِّ أَرِني ذَلِكَ الرَّجُلَ؟

فَقالَ اللهُ يا موسى: لَم أَكُن لِأَفضَحَهُ وهو يَعصِينِي أَفَأَفضَحُهُ وهو يُطيعُنِي " .

أيها المسلمون : اعلموا أنَّ المَاءَ جُندٌ من جُندِ اللهِ تعالى! فإمَّا أنْ يكونَ رَحمَةً وطَلاًّ، وإمَّا عَذَاباً وَبِيلاً!

لمَّا خرجَ رَسُولُ اللهِ بأصحابِهِ إلى مَعرَكَةِ بَدرٍ، استَغَاثَ المؤمنُونَ رَبَّهم فَاسْتَجَابَ لهم!

بأن أَنزَلَ عليهم مَطَرَاً طَهَّرَهُم بِهِ مِن الحَدَثِ والخَبَثِ، وطَهَّرَ قُلُوبَهم من وسَاوِسِ الشَّيطَاِن وَرِجْزِهِ،

وَأكثَرَ اللهُ المَطَرَ فِي جِهَةِ الكَافِرِينَ لِيَكُونَ لَهم مَدْحَضَةً ومَهلَكةً، فاللهُ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصرِفُهُ عَمَّن يَشَاءُ .

فالماءُ -عبادَ اللهِ- جندٌ من جُندِ الله –تَعالى- يُسلِّطُهُ على مَن يَشَاءُ، فقد استَمَعَ اللهُ –تعالى- إلى استِغاثَةِ نُوحٍ -عليهِ السَّلامُ-

حينَ دَعَا رَبَّهُ: (فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ) ، فأجابَهُ اللهُ –تَعالَى-:

(فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ* وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ) ،

فَجَعَلَ اللهُ طُوفَانَ المَاء عَذابًا على قَومِ نُوحٍ -عليهِ السَّلامُ

وبِالمَاءِ عذَّبَ اللهُ فِرعَونَ وَقَومَهُ حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ وَتَلاطَمَت بِهِ الأَمواجُ:

(قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ * آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ)

كفانا اللهُ وإيَّاكم شَرَّ ما في هذه المياهِ من مخاطِرَ وأضرارٍ، فقد كان نبيُّنا كما قالت أُمُّنا عَائِشَةُ - رضي اللهُ عنها-

إِذَا رَأَى غَيْمًا أَوْ رِيحًا عُرِفَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ. فَقَالَتْ لهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَى النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْغَيْمَ فَرِحُوا؛

رَجَاءَ أَنْ يَكُونَ فِيهِ الْمَطَرُ، وَأَرَاكَ إِذَا رَأَيْتَهُ عَرَفْتُ فِي وَجْهِكَ الْكَرَاهِيَةَ؟ فَقَالَ:

" يَا عَائِشَةُ مَا يُؤَمِّنُنِي أَنْ يَكُونَ فِيهِ عَذَابٌ قَدْ عُذِّبَ قَوْمٌ بِالرِّيحِ، وَقَدْ رَأَى قَوْمٌ الْعَذَابَ فَقَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا "

ولِلمطَرِ سُننٌ قَولِيةٌ وأُخرى فِعلِيَّةٌ، فَقد كانَ رَسُولُ اللهِ إذا رَأى الغَيثَ قالَ: "الَّلهمَّ صَيِّبَاً نَافِعَاً".

"مُطرنا بِفضلِ اللهِ وَرَحمَتِهِ" وكانَ إذا اشتَدَّ المَطَرُ وَخَشِيَ الضَّرَرَ قالَ: "اللهمَّ حَوالَينَا ولا علينا "

اللهمَّ على الآكَامِ والظِّرَابِ وبُطُونِ الأَودِيَةِ ومَنَابِتِ الشَّجَرِ"، وكانَ يَكشِفُ بَعضَ بَدِنِهِ لِيصيبَهُ المَطرُ. ويَحَسِرُ ثَوبَهُ،

ويَكشِفُ عن عِمَامَتِهِ لِيُصِيبَ المَطَرُ جَسَدَهُ، ويُسَنُّ الدُّعَاءُ حالَ نُزُولِهِ لِقولهِ:

"اثنَانِ لا يُردُّ فِيهِمَا الدُّعاءُ، عِندَ النِّدَاءِ، وعِندَ نُزُولِ المَطَرِ"

وعندَ نُزُولِ الأَمطَارِ مَعَ الأَسَفِ الشَّدِيدِ هُناكَ تَهَوُّراتٌ وأَخطارٌ تَقعُ مِن شَبَابِنا، دَافِعُها التَّهوُّرُ وحُبُّ المُغَامَرَةِ،

كالسُّرعَةِ المُفرَطَةِ أَثنَاءَ تَسَاقُطِ الأَمطَارِ، أو تَجَاوزاتٍ مُتَهوِرَةٍ،

وبعضُ الشَّبَابِ يُغامِرُ بِدُخُولِ سَيَارِاتِهم إلى الشِّعابِ والأَودِيَةِ ممَّا يَنتُجُ عنه خُطورة بَالِغَةٌ .

أيُّها المؤمنونَ: كُلَّما جَدَّدَ لَكم رَبُّكم نِعَمَاً فَجَدِّدوا لها حَمْدَاً وشُكرَا، وكُلَّما صَرَفَ عنكُم المَكَارِهَ

فَقُومُوا بِحقِّ رَبِّكم طَاعَةً لَهُ وَثَنَاءً وذِكْرًا، وَسَلُوا ربَّكُم أنْ يُبَارِكَ لَكم فِيمَا أَعطَاكُم،

فهو الرَّءوفُ بالعبادِ، وليسَ لِخيرِهِ نَقصٌ ولا نَفَادُ. (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ )

المراجع : عدة مواقع بتصرف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Abou Sofiane
مشرف
مشرف
Abou Sofiane


عدد المساهمات : 1300
تاريخ التسجيل : 07/04/2011
الموقع : Ainzora 24

خطبة الجمعة 28/11/2014 Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة الجمعة 28/11/2014   خطبة الجمعة 28/11/2014 Emptyالأحد 30 نوفمبر 2014 - 22:06

الاسلام عليكم

بارك الله فيك و في أعمالك هذه ،موضوع الخطبة رائع ومفيد كالعادة احسنت خاصة وان طريقة توصيل الخطبة او الموعضة كان اروع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبة الجمعة 28/11/2014
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطبة الجمعة
»  "اياكم والحسد ..." ... خطبة الجمعة ..
» خطبة الجمعة للشيخ رشيد نافع في مسجد الانصار-بون 2 23/09/2011
» خطبة الجمعة
» الاسرة المتماسكة ........... خطبة الجمعة ...........

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Www.AinZora24.Com :: منتدى الأخبار :: قسم خاص بخطب الجمعة للأئمة والوعاظ المنتدى عينزورة24-
انتقل الى: