السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لك أخي البندقية على الوضوع الجميل الذي يذكرنا في الطفولة الجميلة والبريئة
أنا أيضا كنت من ضحايا الخوف من ثمزا في صغري وكنت أتخيلها أكثرا شراسة من الكاريكاتور أعلاه ههههه
وكنت أيضا من ضحايا بوباراك الذي كان يغطيني ويخنقني حيث كنت أنادي أمي بصوت عالي لكن عندما يذهب الإختناق أكتشف أنني كنت أنادي في قرارة نفسي ولم أصدر أي صوت ههه
حان الوقت لنكتشف من هي العدوة ثامزا والعدو الخطير بوباراك هههه
شكرا يابندقيتنا مرة أخرى